Feedback
١. وَكَم مِن مُعِدٍّ في الضَميرِ لِيَ الأَذى رَآني فَأَلقى الرُعبُ ما كانَ أَضمَرا
٢. هَداهُ لِقَصدِ الحِلمِ جَهلٌ جَهَلتُهُ عَلَيهِ وَلَو حالَمتُهُ لَتَجَبَّرا