Feedback
١. أَيا مَن كانَ لا تَنشَ بُ أَظفارُ الهَوى فيهِ
٢. فَأَضحى سائِقُ الحُبِّ عَلى رِجلَيهِ يُسعيهِ
٣. كَذا فِعلُ الَّذي اِشتَدَّ مِنَ الشَرِّ تَوَقّيهِ