Feedback

ولم أدر ما جهد الهوى وبلاؤه

١. ولم أدرِ ما جهدُ الهوى وبلاؤهُ
وشدتهُ حتى وجدتك في قلبي

٢. أطاعك طرفي في فؤادي فحازهُ
لطرفِكَ حتى صار في قبضة الحب